غريبه قصة الغربه والأغرب قصة التقصير إذا ما أنكتب للوصل عمر وساور ضنونك.. وش أحكي المدى ورده وأحلام الطفوله طير وشباك اللـقا والليل ثلاث أيام يطـرونك.. رسمتك للحنين قلوب أملها بالحياة صغير ونفخت الصدق فيهم لين ماصارو يحبونك.. وجاي الحين تسألني تضايقت بغيابي كثير أجل ماتدري إني كل مافكرت أبـ آخونك.. أحس روحي تبي تطلع أحسّ تخطي التفسير وتمر كل لحظه بعمري قضيته معك وبدونك.. وأهز راسي وأنا أدوّر لزلة خافقك تبرير وأراجع كيف كنا نصون عهد الحب وآصونك..
مآ عآد فيني حيل لـ[ معآتب ] آلنآس عذرتهم لو كآن / مآ يعذروني يآمآ ضحكت بوجه / خلآن آلآتعآس جآملتهم رغم آِنهم / ضآيقوني مآت آلآمل بآِيدين مآ تعرف / آليآس وصآح آلصبر تكفون / لآ تدفنوني
لانـي دخيل الـ مـاء ، ولاني دخـيلك انا دخيل اللي سخرني لك { اسـقيك } ان مت ( فـاعل خير ) ، ماني قتيـلك وان عـشت .. مايحتاج ماني موصيك شف حاجتك للـ ماء وشف حاجتي لك ! هذي بـ عيني ” واللـه “ ان كنـها ذيك
سكّر الموضوع \"تكفى لاتكلّم ! [ المحبه من مشاعرنا توفّت ] كل ضلع لـ طاري الفرقا تولّم وَ الدموع اللي بوسط العين جفّت ! روووح .. في حفظ الشقا وَ إسلم وسلّم .. الجروح المدميه كفت ووفّت
ياجرح ياللي جيـــت دقيــت بابـي ،، أقـلــط تـرى مـابـھ غريـبيــن يمـي ،، هــذي تناهـيـدي // وهــذا عـذابــي ،، والشايـب اللـي مرتكـي ذاك همـي !
شفني معك لآخر نفس ما تكلمت ... أضحك وأداري ضيقتي وإنكسـاري ماقلـت لـك مـرّه بأنـي تألمـت وماجبت عمري للعتب أي طـاري هذا لأنـي مـن حياتـي تعلمـت أستر على جرحي ولو كان عـاري
مليت من كثر الخطا .. والمعاذير ، ومليت من وقتك / وقسوة ظروفك ماني بقايل لك : بشوفك على خير في خير .. ولا شر .. لا عاد اشوفك
حينما تفقد شخصاً احببته وتملّّك حبه [قلبك]
تشعر بـ اضطراب في ” مشاعرك ” تصبح تائها / فاقدا للوعي ..
تعيش مع من “حولك ” جسدا بلا / روح تتألم بـ أبتسامه و تبكي بحرقه ولاتملك
الا ” الصبر ” على القضاء
لأنك تعلم علم اليقين
بأنه ابد لن يعود لك مهما “بكيت” وتمنيت رجوعه
وانك حتماً ” ستلحق “ به طال بك الامد ام قصر..~