هذا الصباح شربتك كأسا من الحنين مملوءا بحبك ممزوجا بألم البعد دافئا بأنفاسك .. بآهاتك .... عندما لا أسمعها بل أشعر بها وكأنها تنتزع من أعماقي حينها لا ينبض لك قلبي إنما
أحبابَ .. هذا الشعر.. تسألني .. القصيدةُ : كيف حالُ الأهل.. والأحباب..؟ كيف.. الشعر بَعْدُ..؟ أحبابَ.. هذا الشعر.. تطلبني القلوبُ فكيف أهربُ من قلوب أحبتي..؟ وبأيِّ.. قافيةٍ...؟ سأكتب حبَّهمْ وبأي أحزاني .. وأفراحي أُحدِّث عنهمُ..؟ وبأي ... حرفٍ ..؟ سوف أستغشي السكونْ أحباب .. هذا القلب.. كيف الحبٌّ يُقرأُ .. في العيونِ قصيدةً .. وحكايةً ليست تُقالُ وليس يُعْربها النُّحاة وليس يَرْقيها الحواة ولا الرُّواة تحيطها أو أن تجيشَ بها الظنون أحباب تلك الذكريات البيض بعضَ حنانكم.. فالقلبُ.. أوجعه النوى وتملكَتْهُ الذكريات يفرُّ من بين الضلوع إلى ضلوعِ وفائكم ولكم به صرحٌ مكين أحبابَ .. هذا القلب.. لا عتبٌ .. فقد أسكنتكم وطناً بقلبي في الشغافِ لكم هوىً ولكم حلولٌ في الوتين أحباب .. هذا الشعر.. لا تثريب بَعْدُ الحبُّ يورقُ في مساء الشعر حقلَ سنابلٍ .. وبيادراً من ياسمين يختالُ .. هذا الحب في لغةِ القصائد في قلوبٍ هزَّ هذا العشقُ من أغصانها ورقَ الحنين يا أيُّها الأحبابُ.. هذا الحب.. أُمُُّ بَـرَّةٌَ ,, وأبٌ له عين الرضا ورفيقةُ الدرب الطويل هو البراعم يملأون الكونَ فيضاً من حنان أم إنه الأصحابُ.. والأحبابُ والأرضُ الثريَّة بالهُداة .. وبالندى وبأمّةٍ .. لا تستكينُ ولا تلينُ ولها من القرآن سلطانٌ مبينْ
لأمي ـ إذا انسدلَ الليلُ ـ حزنٌ شفيفٌ، كحزنِ الحدائقِ.. وهي تلملمُ في آخرِ الليلِ، أوراقَها الذابلةْ لأمي ، سجادةٌ للصلاةِ وخوفٌ قديمٌ تخبّئنا ـ كلما مرَّ في الحيِّ ـ تحت عباءتها تخافُ علينا عيونََ النساءِ، وغولَ المساءِ,, وغدرَ الزمانْ لأمي ، عاداتها.. لا تفارقها فعندَ الغروبِ، ستشعلُ "حرملَها"، عاطراً بالتمائمِ، ليطردُ عن بيتنا الشرَّ -كانتْ تقولُ- وعينَ الحسودْ وكلّ ثلاثاء.. تمضي إلى مسجدِ السهلةِ توزّعُ خبزاً وتمراً وتنذرُ "للخضرِ" صينيةً من شموعٍ، اذا جاءها بالمراد ستوقدها - في المساء - على شاطيءِ الكوفةِ فأبصرُ دمعتها تتلألأ تحت الرموشِ البليلةِ منسابةً... كارتعاشِ ضياءِ الشموعْ ألا أيها النهرُ... رفقاً بشمْعاتِ أمي ...فنيرانها... بعدُ لمْ تنطفِ وياسيدي "الخضر"... رفقاً بدمْعاتِ أمي ففي قلبها... كلُّ حزنِ الفراتْ لأمي ، مِغزلُها ... يغزلُ العمرَ... خيطاً رفيعاً، من الآهِ كانتْ تبلُّ أصابعَها ـ اذا انقطعَ الخيطُ من حسرةٍ ـ ثم تفتلهُ... فمَنْ ذا الذي، سوف يفتلُ خيطَ الزمانِ... إذا ما تقطّعَ بالآهِ ـ ياقرةَ العينِ ـ مَنْ ذا...؟ فما زلتُ في حضنها... الناحلَ القرويَ المشاكسَ أبكي إذا دارَ مغزلها بالشجونِ.. وأسمعها في الليالي الوحيداتِ تشدو بصوتٍ رخيمٍ: وأبصرها خلسةً... ثم أرنو لقلبي..! أما زال يشجيكَ موّالُها كلما دارَ فيكَ الزمانُ... ودارَ ومرتْ على دربك الآنساتُ الأنيقاتُ.. يا صاحبي وهي ترنو لمرآتها!! جدول الشيبِ ـ ياللشماتةِ ـ ينسابُ متئدأ في المروجِ فمَنْ يرجعُ العمرَ - هذا السرابَ الجميلَ - ولو مرةً..؟!
وعذرته لما تساقط دمعهُ ونسيت أياماً بها أبكاني وأخذته في الحضن أهمس راجياً جمرات دمعك أيقظت نيراني أتريد قتلي مرتين ألا كفى فامنع دموعك واحترم أحزاني لا صبر لي وأنا أراك محطماً يا من يجرح دمعه أجفاني
تغريك فيّ يا مشاكس طيبتي فأنا سريع العفو والغفرانِ الحب يُشفي كل جرح عاصفٍ فالجذرُ يحمل أثقلَ الأغصانِ فأنا وأنت كبلبلين تآلفا وتحالفا في السعد والأحزانِ أنا بيتُ قلبك في الفصول جميعها يا منزلي ووسادتي وأماني
عيدكم حب عيدكم ورود جورية حمراء وقلوب ممزوجة بطعم الرومانسية وأرواح تعبق برائحة العشق عيدكم عيد لا يبتهج بمقدمه الأطفال ككل عيد بل تبتهج به قلوب عاشقة ولهى
وبرغم ان كل يوم في الحب [عيد] إلا انني لن أخذل مشاعري .. أحاسيسي .. روحي .. قلبي ووجداني ..
وستصل إليكم تهنئاتي .. شكري .. وعظيم امتناني .. وسأبعث التهنئة لقلبي : قلبي هنيئاً لك حضورهم الطاغي كم أشعر انني موبوءة بهم حد الأندماج كل عام ونحن أول من نتبادل التهنئات بهذا العيد كل عام وقلبي ينزف حباً , شوقاً , حنيناً للقائكم كل عام وأنا أعزفكم لحناً سومرياً على أوتار الروح كل عام والشمال من صدري لا يهدأ أبداً ولا يملْ كل عام وأنا انتشي كأي أنثى عاشقة لانها تسكن داخل برواز عينيه دون كل النساء كل العام وأنا أجتاح سكون لياليه لا يضاهي غرامي أحد كل العام وجذور الحب تتمدد في كل شراييني تنتظر بلهفة عيد العشاق لتقول كل عام وانت حبي الخالد الأبدي
مدينتي أنت..إني جئت مرتجفاً من المدائن ..صحبي الريح والهلعُ قومي افتحي الباب أقدامي ممزقه من المسير .. ووجهي السهد والوجعُ لم يبق في الكون ميناء يرحب بي أوخيمه لي .. وللأشعار تتسعُ كل الخدود التي قد كنت أسكنها تقول {من انت ياهذا؟} .. وتمتقعُ كل العيون التي كانت تطارحني حباً .. تطل وفي أهدابها فزعُ كل الشفاة جفاني وردها ..فغدت ولا سلاف.. ولا شوق .. ولا ولعُ قومي افتحي الباب!.. كاد الذئب يلحق بي وعللت نفسها من خلفه الضبعُ وكاد هذا النزيف الثرّ يقتلني في كل زاوية من أضلعي بُـقعُ قومي افتحي الباب !.. ان لم تفتحيه غداً يدقه شبحي الباكي........فينخلعُ
في المرة الأخيرة.. كنتِ احتمالاً مفعماً لوردةٍ مقطوفة من آخر السريرةْ.. كنتِ اندهاشاً رائعاً لفكرة مثيرة كنتِ الصِّبا في حلمهِ كنتِ انتبهات الندى ورحلةً كما يسافر الحنين في خواطر العشاقِ أو كما تُطل فرحةٌ تزاحمت في عينها مواجعٌ كثيرة في المرة الأخيرة.. الحسنُ كان جامحاً والماء كان مولعاً بروحك اللطيفة الأثيرة ياصورة كم اشتهى البروازُ أن يضمها وكم تمنّت نظرةٌ أن ترتمي في كونها أسيرة في المرة الأخيرة.. لم يكذب الموعد مثلَه ككل مرةٍ وجئتِ مستريبةً كما تطلُّ من شُبّاكها أميرة في المرة الأخيرة.. جدّفتُ في عينيك مأخوذاً بعمق فكرةٍ أرسيتُ في مرافئ الكحل البهيمِ غربتي فما استفقتُ حينَها إلا على أصابعٍ تدندنُ الوداعَ في تلويحةٍ مُثيرة في المرة الأخيرة.. زرعتُ نظرتين في مدىً تمادى بيننا رجعتُ للجدار ممسِكاً بظلّ حزننا حتى مضيتِ في الزحامِ واختفيتِ مثل ضحكةٍ كانت برغمِ سِحْرها : حكايةً قصيرة حكاية قصيرة
ذات صيف وفي رحلة العمر.. مررت بجانب قلبه مررت بكل براءة وهدوء وكان هو كذلك لا احمل معي سوى همومي وتفاصيل حياتي و حروف لغتي وبلحظة.... أنسكب قلبي على قلبه ومعه كامل ابجدياتي فتبعثرت...وتناثرت... لملمت حروفي ومضيت أو بالاصح توقفت لأن حرفين بقيا لديه فلم أستطع استعادتهما ولا تركهما ولربما احبا ذلك المكان فبقيا كان ذلك القلب ابيضا..غضا.. رقيقا.. نقيا ..حالما..رومانسيا حينها لم أكن أعلم أن الحروف تنمو كالورود نعم..لقد نمت ورود الحب على أرض القلب وأزهرت في الروح نمت وترعرعت بقلوبنا حبا وولها وازهرت واثمرت في أرواحنا ومن فيض مشاعرنا تدفقت حنانا
حين تُوجعنآ آشيآء ()' لآنستطيعُ ردعهآ ،، حين تحترقُ أعيُننآ بِ آلدمع ، لأنّ من نُحب آبعدتهـ آلدُنيآ عن مُتنآول قلوبِنآ = ] حين تسير الأمور عَكس مآ خططنآ لهآ ..! نُدآري ذلك الألم بِ مُحآولة كتمآنهـ نضغط عَلى آنفُسنآ فَ نمنعهآ من آلتّحدث وَ آلبكآء ! نُكآبر وَ نُمثل قوّة تحمُلنآ وَ آلنتيجَة دآئماً .....!! ( ننهآر في آتفهـ آلموآقف )..
قد يعصِف بنآ الإشتيآق /: فَ نتقلبُ وَجعاً ,( قد يُؤلمنآ آلحَنين فَ يجرحُ أفئِدتنآ " قد يكون وآقعنآ آصعب من آن نحتملهـ وَ لكن ...... !!! قربنآ من خآلقنآ وَ ملء قلوبنآ بهـ سَ يجعلنآ على يقين من أنهـ سَـ يبرُد كل شيءٍ مؤلم ذآت يَوم وَ كأننآ لم نذُق بِـ الأمس ؛ حرّﮬ !
قل اللهم انت الملك القادرالقائم القوي القاهر الجبّارالناصر ذو البطش الشديد الفعال لما يريد يامن يقول للشيء كن ....... فيكون اللهم اني اشكو بثي وهمي إليك فإنهم لا يعجزونك اللهم من اراد بي سوءاً فاشغله في نفسه واجعل كيده في نحره و تدبيره في تدميره اللهم آمين يا رب العالمين يا ناصر المظلومين إلهي من بغى عليّ من عبادك فإني قد خاصمته اليك وتوكلت في كشف مظلمتي عليك فأنت الحكم العدل اللهم انزل عليه بلاء يعجز عن دفعه اهل السماوات والارضين حتى يعرف قدر نعمتك عليه وعافيتك له اللهم واكسر شوكته واخنع هامته واقصمه ودمره ونكسه وخذه اخذ عزيز مقتدر فإني إليك يا رب نصبت وجهي واليك يا رب مددت يدي فبعزتك استجب لي دعائي وبلغني مرادي ولا تقطع من فضلك رجائي واكفني شر الجن والإنس من أعدائي يا سريع الرضا اغفر لمن لا يملك الا الدعاء فإنك فعال لما تشاء يا من اسمه دواء وذكره شفاء وطاعته غنى اللهم وارحم من رأس ماله الرجاء وسلاحه البكاء برحماتك يارحمن الأرض والسماء ,,
انا امرأة قـَررت ان تحب العراق فمنذ الطفولة كنت اكحل عيني بليل العراق واترك شعري طويلا ليشبه نخل العراق مزاجي ان اتزوج سيفا وان اتزوج مليون نخلة وان اتزوج مليون دجلة مزاجي ان اتزوج يوما صهيل الخيول الجميلة فكيف اقيم علاقة حب اذا لم تعمد بماء البطولة وكيف تحب النساء رجالا بغير رجولة انا امرأة من جنوب العراق فبين عيوني تنام حضارات بابل وفوق جبيني تمر شعوب وتمضي قبائل فحينا انا لوحة سومرية وحينا انا كرمة بابلية وطورا انا راية عربية وليلة عرسي هي القادسية زواجي جرى تحت ظل السيوف وضوء المشاعل ومهريَ كان حصانا جميلا وخمس سنابل وماذا تريد النساء من الحب الا قصيدة شعر ووقفة عز وسيفا يقاتل وماذا تريد النساء من المجد اكثر من ان يكن بريقا جميلا بعيني مناضل سلام على ذكرياتي بشط العرب سلام على طائر الماء يرقص بين القصب سلام على الشمس تسقط فوق مياه الخليج كاسوارة من ذهب سلام عليه ابي وهو يهدي الى بـ عيدي كتاب ادب سلام على وجه امي الصبوح كوجه القمر سلام على نخلة الدار تطرح اشهى الثمر سلام على قطرات المطر سلام على شهقات الصواري وحزن المراكب قبل السفر عراق عراق اذا ما ذكرتك اورَق في شفتيّ الشجر فكيف سألغي شعوري ؟ وحبك مثل القضاء ومثل القدر انا امرأة قررت ان تحب العراق لماذا العراق ؟ لماذا الهوى كله للعراق ؟ لماذا جميع القصائد تذهب فدوى لوجه العراق ؟ لماذا تفيض دموع المحبين حين يفيض الفرات ؟ لماذا شناشيل بغداد تختزن الكحل والذكريات ؟ لماذا المقام العراقي يدخل في قلبنا من جميع الجهات ؟ لماذا احب العراق ؟؟ لماذا ؟؟ ايا ليتني قد ملكت الخيارا . الم تك بغداد درع العروبة ؟؟ وكانت امام المغول جدارا. سعاد الصباح
حينها كانت الألوان رمادية لم أنسى ذلك اليوم عندما فتح معي علبة الألوان وللمرة الأولى أختار معي الألوان المفضلة لديه وعلمني كيف ألون الأشياء من حولي علمني كيف ألون يومي حين يكون بلا ألوان وكيف أغير الكون وكيف أرسم الكنار ليحيي بصوته العذب طقوس الصباح المبهجة علمني كيف أغير الدنيا ولا أبقى مكتوفة اليدين
من ذلك اليوم مازلت أحب ألوانه بل وأقدسها أحب طريقة تفكيره هواياته،، أحاديثه الدسمة ضحكاته طقوس يومه
من ذلك اليوم وأنا ارفع باسمه الدعوات وأضعها تحت عرش الرحمن اللهم أن لنا أمنيات ودعوات ورجاءات تنتظر رحمتك اللهم حققها ولا تردنا خائبين ،،
مساءاتي لطيفة فحيث تنام الشمس حيث تنام الطيور حيث تنام زرقة البحر حيث يكتسي الكون بالسواد يستيقظ الأحباب يسامرون القمر ويطيب لهم السهر مع ولادة نجمات المساء ومع وميضها المرتعش كقلوب العشاق اقلب ذكرياتي واحلامي.. فيأتي من أقاصي القلب ويملأ علي المكان فـ أراه في كل زاوية...اسمعه اتحدث إليه.. وباحضانه.. يضمني يحيي روحي .. فأحبه ارسم له أحلاما ولا يعلم ألون له أيام العمر ولا يعلم أتخيل له عالم وأحباب وحياة رغيدة واجعله لي وحدي وأسعده بكل ما أملك وبدعوات من القلب لا يشعر بها استفتح له كل باب خير واعيذه من كل شر وضر هو أيضا يفعل الشيء نفسه لي ،، ومع انبلاج نور الفجر يغادر إلى حيث القلب تباعاً مع افكاري وأمنياتي ويخبو في صدري كتلك النجمات حيث تنطفي نجمة نجمة ويتبعها القمر ملوحاً بالوداع ايذاناً بالرحيل ويظل الحنين بيننا معلقاً مصلوباً على باب القدر رباه حقق لي امنياتي وحقق له كل أمانيه
دنيا ...اجبرتني على الصمت فأنا التي بدأت الغياب مرت الأيام بل الأسابيع ومازال يسكنني وفي محيطي ذرات منه مازال ينبض في اقصى اليسار من صدري وأحيا على عطره العالق في أيامي في غفلاتي وما أكثرها يغشاني صوته العذب فيستبيح مساحات هدوئي تعمني الفوضى فتختلط كل مشاعري وأحاسيسي وعواطفي ويرتبك قلبي وتنتابني نوبات حارقة من الاشواق فاحاول أن اتجاهل..أو أنسى أبحث عن يميني.. وعن شمالي ارفع عيوني لأعلى فلا أجد إلا وجهه يرتسم لي..! يبتسم لي..! . . ويستفز ما تبقي لدي فأبكي رغما عني...لبعده . |إلهي وكما أوجدته في حياتي تفضلا منك.. فلا تحرمني منه وأنا أدعوك|
يزهرون كل العام يثمرون حباً اشخاص في الوجدان لا تمر عليهم الفصول الأربعة برغم مواسم الجفاف المعتادة وفصل الخريف الطويل هم ربيع القلوب أينما حلوا دانية قطوفهم عرفناهم ربيعا ولا زالوا كالغيث يمطرون على أرواحنا بالسعادة.. البسمات.. والفرح ، دعواتنا لهم لا ولم ولن تنقطع وان لم يعلموها ، أحبهم بلا حد،،،